الملخص
"زيادة" و"تقليص" المراكز في التداول وسيلة لتحسين إدارة المخاطر وتعظيم الأرباح. يجب ان تعرف كيفية استخدام هذه الأدوات لتعديل المخاطر الإجمالية وتأمين الأرباح بشكل مرن وفعّال. بالاضافةللفائدة النفسية لتخفيف الضغوط الناتجة عن محاولة التنبؤ بحركات السوق بدقة، كما ينبغي لك ايضا معرفة كيفية استخدام استراتيجيات دخول وخروج تدريجية في التداول.
بعد أن تعرفت في مقالات البيت العربي في مجالات التداول والاستثمار على كيفية تحديد أوامر الإيقاف بشكل صحيح وحساب حجم المراكز بدقة، سأقدم لك درسًا حول كيفية إضافة بعض الإبداع إلى أسلوب تداولك.
إذا كُنت تتداول بأحجام مراكز متعددة، يمكنك أن تكون مرنًا ومبتكرًا في إدارة مخاطر تداولك من خلال مفهوم زيادة أو تقليص المراكز.
ما هي زيادة المراكز (Scaling in)؟
ما المقصود بزيادة المراكز ولماذا يجب عليك استخدامها؟
زيادة المراكز لا تعني قياس وزنك قبل أو أثناء أو بعد التداول (مع أن متابعة ذلك قد تكون مفيدة أيضًا!).
باختصار، زيادة المراكز تعني إزالة أو إضافة وحدات من مركزك المفتوح الأصلي. يمكن أن تساعدك هذه العملية في تعديل المخاطر الإجمالية، وتأمين الأرباح، أو تعظيم إمكانيات الربح.
ومع ذلك، يجب أن تكون واعيًا لبعض السلبيات المحتملة عند إضافة أو إزالة وحدات من مركزك.
في الدروس التالية، سنتناول فوائد وسلبيات زيادة وتقليص المراكز في التداول. سنقدم لك الطريقة الصحيحة للقيام بذلك، بحيث تتجنب المخاطر الزائدة التي قد تؤدي إلى خسارة حسابك.
فوائد زيادة المراكز:
أكبر فائدة من زيادة المراكز هي الفائدة النفسية.
عندما تقوم بزيادة أو تقليص مراكزك، فإن ذلك يقلل من الحاجة إلى أن تكون مثاليًا تمامًا في توقيت دخولك أو خروجك من السوق.
لا يستطيع أي شخص التنبؤ بدقة بحركة الأسعار أو النقطة الدقيقة التي قد يحدث فيها تغيير في اتجاه السوق.
من الصعب جدًا الاعتماد على الحصول على أفضل نقطة دخول في كل مرة. هذا يمكن أن يسبب لك الكثير من الضغوط النفسية.
أفضل ما يمكنك القيام به هو تحديد منطقة للدعم أو المقاومة المحتملة، أو الانعكاس، أو تغير الزخم، أو الاختراق، وغيرها من العوامل.
يمكنك الدخول إلى مراكزك بشكل تدريجي حول هذه المناطق، أو الخروج من تداولاتك عند مستويات مختلفة لتأمين الأرباح.
كم سيكون الأمر أسهل عليك نفسيًا إذا لم تكن بحاجة إلى تحديد المكان الدقيق للدخول أو الخروج من السوق؟ سيكون الأمر أسهل بكثير، أليس كذلك؟
بالإضافة إلى ذلك، لست مضطرًا لأن تكون دقيقًا كالقناص لكي تلتقط حركة السعر من نقطة انعطافها (وهذا مصطلح معقد!) للحصول على بعض النقاط.
تقليل المخاطر يخفف أيضًا من الضغوط النفسية عليك، أليس كذلك؟ وماذا عن تأمين الأرباح؟
إذا تم تنفيذ ذلك بشكل صحيح مع استخدام أمر إيقاف متحرك، فإن تقليص المراكز الرابحة يمكن أن يساعدك في حماية أرباحك في حال حدث تغير مفاجئ في اتجاه السعر.
إذا قمت بزيادة حجم مركزك المفتوح، واستمر السوق في الاتجاه الذي تريده، فإن زيادة حجم المركز ستعزز مقدار الأرباح التي تحققها عن كل نقطة.
ننصح بعدم تجاوز ميزانية استثمار معقولة تبدأ من 200 دولار لتقليل المخاطر.
1:500
% 0.0
10 مجموع التعليقات
1:2000
% 0.0
9 مجموع التعليقات
1:100
% 0.0
0 مجموع التعليقات
1:20
% 30.0
4 مجموع التعليقات
1:888
% 30.0
0 مجموع التعليقات
سلبيات زيادة المراكز:
العيب الرئيسي لزيادة المراكز هو عندما تضيف المزيد إلى مركزك. هل يمكن لأحدكم تخمين ما هو هذا العيب؟
صحيح... تزيد من المخاطر الإجمالية للتداول !!
تذكر أن المتداولين هم مديرو مخاطر في المقام الأول، وإذا تم الأمر بشكل خاطئ، فإن زيادة المراكز قد تؤدي إلى فقدان حسابك بالكامل!
لكن لا تقلق، سنشرح لك كيفية إضافة مراكز بشكل آمن.
العائق الثاني هو أنه عند إزالة أجزاء من مركزك المفتوح، فإنك تقلل من الحد الأقصى لإمكانات الربح. من يرغب في القيام بذلك؟
حسنًا، في أسواق سريعة وديناميكية مثل سوق الفوركس، قد يكون من المفيد تقليل المخاطر وسحب بعض الأرباح من الطاولة.
سنستعرض بعض الأمثلة الأساسية عن كيفية زيادة أو تقليص المراكز بإتقان.
استراتيجيات لإدارة المخاطر وتحقيق الأرباح في عام 2025
كما ذكرنا سابقًا، تقليص المراكز (scaling out) له ميزة واضحة وهي تقليل المخاطر؛ فمع تقليص حجم الصفقة المفتوحة، تقلل من تعرضك لمخاطر السوق، سواء كنت في مركز رابح أو خاسر.
وعند استخدام تقليص المراكز مع أوامر الإيقاف المتحركة، فإنك تحصل أيضًا على ميزة تأمين الأرباح، مما يجعل التداول شبه خالي من المخاطر - بالتالي فسؤال كيفية تقليص المراكز (Scale out) في تداول الفوركس: يحتاج من طرفنا ان نشرح هذه الفكرة بشكل أوضح من خلال مثال عملي.
مثال: تقليص المراكز في زوج العملات (EUR/USD):
لنفترض أن لديك حسابًا بقيمة 10,000 دولار، وقمت بفتح صفقة بيع بحجم 10,000 وحدة (10k) من زوج (EUR/USD) عند مستوى سعر 1.3000. وضعت أمر إيقاف الخسارة عند 1.3100، وحددت هدف الربح عند 300 نقطة أسفل نقطة الدخول، أي عند 1.2700.
بما أن قيمة النقطة الواحدة لصفقة بحجم 10,000 وحدة في زوج (EUR/USD) هي 1 دولار، ومع وضع إيقاف خسارة بفارق 100 نقطة، فإن إجمالي المخاطرة على الصفقة هو 100 دولار، أي ما يعادل 1% من حجم حسابك.
بعد بضعة أيام، هبط زوج (EUR/USD) إلى مستوى 1.2900، أي بواقع 100 نقطة في صالحك، مما يعني أن ربحك الحالي يبلغ 100 دولار، أو 1% من قيمة الحساب.
فجأة، أصدر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تصريحات تلمح إلى سياسات مالية ميسرة قد تضعف الدولار في المدى القصير. تفكر في نفسك: قد يؤدي هذا إلى عودة المشترين إلى السوق، ولست متأكدًا إذا كان زوج EUR/USD سيواصل الهبوط... من الأفضل أن أؤمن بعض الأرباح الآن.
تقرر إغلاق نصف الصفقة، وتشتري 5,000 وحدة من الزوج (EUR/USD) عند السعر الحالي 1.2900، مما يضمن لك ربحًا مقداره 50 دولارًا في حسابك. (لأن قيمة النقطة الواحدة لـ 5,000 وحدة هي 0.50 دولار، والربح المحقق هو 100 نقطة × 0.50 دولار = 50 دولارًا).
بهذا، يبقى لديك مركز مفتوح بحجم 5,000 وحدة بيع على زوج EUR/USD عند مستوى 1.3000. من هنا، يمكنك تعديل أمر إيقاف الخسارة ليصبح عند نقطة الدخول (1.3000)، مما يجعل الصفقة خالية من المخاطر.
إذا عاد السعر للارتفاع وضرب أمر الإيقاف المعدل عند 1.3000، ستخرج من المركز المتبقي دون خسارة. أما إذا استمر السعر في الهبوط، يمكنك جني المزيد من الأرباح من استمرار حركة السعر في صالحك.
توازن الأرباح والمخاطر:
بالطبع، هناك مقايضة بين تأمين جزء من الأرباح وتخفيض الحد الأقصى للربح الأصلي. على سبيل المثال، لو استمر السعر في الهبوط إلى مستوى 1.2700، وكنت قد احتفظت بصفقة بحجم 10,000 وحدة، لكان ربحك 300 دولار. لكن بما أنك أغلقت نصف الصفقة عند ربح 100 نقطة (50 دولارًا)، وأغلقت النصف الآخر عند ربح 300 نقطة (150 دولارًا)، فإن الربح الإجمالي سيكون 200 دولار، بدلاً من 300 دولار.
إليك رسمًا بيانيًا يساعدك على تصور الأوقات المختلفة التي يمكن فيها تقليص المراكز (تجاهل التنين الذي يحاول استعراض قوته!).
اتخاذ قرار تقليص المراكز (Scale out):
القرار بشأن تقليص المراكز أو الاحتفاظ بها يعود دائمًا إليك. كل ما عليك فعله هو موازنة الإيجابيات والسلبيات.
في هذا المثال، المقايضة هي بين تحقيق ربح أكبر مقابل راحة البال الناتجة عن تأمين ربح صغير وجعل الصفقة خالية من المخاطر.
ما الأفضل لك؟ الحصول على 50% أرباح إضافية أو النوم بشكل أفضل ليلاً؟
تذكر دائمًا، هناك احتمال أن يستمر السوق في التحرك إلى ما بعد هدف الربح الأصلي ويضيف المزيد من الأرباح إلى حسابك.
هناك الكثير من الأمور التي يجب مراعاتها عند تعديل المراكز المفتوحة، ومع الممارسة عبر العديد من الصفقات، ستجد الطريقة التي تناسبك لتأمين الأرباح وتقليص المراكز.
كيف تزيد من حجم الصفقة؟
قد تتساءل الآن: لماذا أرغب في زيادة حجم الصفقة؟ زيادة حجم الصفقة، إذا تم تطبيقها بشكل صحيح، يمكن أن تمنحك ميزة زيادة الحد الأقصى للربح. لكن كما يقولون، زيادة المكافأة تعني زيادة المخاطرة. إذا تم تنفيذها بشكل خاطئ، قد تنخفض قيمة حسابك بسرعة كبيرة قبل أن تُدرك ما يحدث.
قبل أن تدرك ذلك، قد تجد نفسك تحدق في شاشة الكمبيوتر وتتابع حسابك يتعرض لاستدعاء الهامش.
بالطبع، لا نريد أن يحدث ذلك، أليس كذلك؟
إذن، عليك أن تنتبه جيدًا لما سنشرحه!
ما يميز الطريقة الصحيحة عن الطريقة الخاطئة هو مدى ربحية مركزك المفتوح عند إضافة المزيد من الوحدات، وكمية الوحدات المضافة، وكيفية تعديل أوامر إيقاف الخسارة.
في الدروس التالية، سنعلمك سيناريوهين محتملين لكيفية زيادة حجم الصفقة بشكل صحيح.
وبما أن المتداولين يُعتبرون في المقام الأول مديري مخاطر، سنلقي الضوء أيضًا على الأخطاء التي يجب تجنبها عند إضافة مراكز جديدة إلى صفقة مفتوحة.
كيفية زيادة حجم المراكز (Scale In) في تداول الفوركس
بعد آن ناقشنا كيفية تقليص حجم المراكز الـ(scale OUT) في التداول. الآن، سنوضح لك كيفية زيادة حجم المراكز (scale IN) أثناء تداول الفوركس .
السيناريو الأول الذي سنتحدث عنه لهذا الشهر فبراير يشمل إضافة وحدات جديدة إلى مركز مفتوح عندما يكون التداول يسير ضدك. إضافة وحدات جديدة إلى صفقة خاسرة يُعد أمرًا معقدًا، ومن وجهة نظرنا، لا ينبغي أبدًا أن يقوم به أي متداول جديد.
إذا كان تداولك خاسرًا بشكل واضح، لماذا تزيد من خسائرك؟ هذا لا يبدو منطقيًا، أليس كذلك؟
نقول تقريبًا لأن هناك حالات يُمكن فيها إضافة وحدات إلى مركز خاسر، بشرط أن يكون مزيج المخاطرة بين المركز الأصلي والمركز الجديد ضمن مستوى راحتك فيما يتعلق بالمخاطرة. إذا استطعت الالتزام بذلك، فيمكنك القيام بهذا الأمر.
لجعل هذه الاستراتيجية آمنة، يجب اتباع مجموعة من القواعد:
يجب وضع أمر وقف الخسارة (stop loss) والالتزام به.
يجب أن تكون مستويات الدخول إلى المراكز مخططة مسبقًا (pre-planned) قبل فتح الصفقة.
يجب حساب أحجام المراكز بشكل مسبق، مع ضمان أن المخاطرة الإجمالية للمراكز المجمعة تظل ضمن مستوى راحتك.
مثال على التداول لشهر فبراير :
لنأخذ مثالًا بسيطًا لكيفية تنفيذ هذه الاستراتيجية:
من الرسم البياني أعلاه، يمكننا رؤية أن الزوج (EUR/USD) تحرك للأسفل من مستوى 1.3200، ثم شهد السوق فترة من التماسك بين 1.2900 و1.3000 قبل أن يكسر للأسفل.
بعد أن وصل الزوج إلى القاع عند 1.2700 إلى 1.2800، عاد الزوج للتراجع نحو منطقة التماسك السابقة.
الآن، لنفترض أنك تعتقد أن الزوج سيعود إلى الاتجاه الهابط، ولكنك غير واثق تمامًا من تحديد نقطة التحول بالضبط.
إليك بعض السيناريوهات التي يمكنك الدخول من خلالها في الصفقة:
الخيار الأول للدخول:
الدخول بصفقة بيع عند مستوى الدعم المكسور والذي تحول إلى مقاومة عند 1.2900، أسفل منطقة التماسك.
الجانب السلبي للدخول عند 1.2900 هو أن الزوج قد يرتفع إلى أعلى، وكان بإمكانك الدخول عند سعر أفضل.
الخيار الثاني للدخول:
الانتظار حتى يصل الزوج إلى أعلى منطقة التماسك عند 1.3000، وهو مستوى مهم نفسيًا قد يمثل مقاومة قوية.
ولكن إذا انتظرت حتى يصل الزوج إلى 1.3000، فإنك تخاطر بعدم وصول السوق إلى هذا المستوى وانخفاضه مجددًا، مما يفوت عليك فرصة العودة إلى الاتجاه الهابط.
الخيار الثالث للدخول:
يمكنك الانتظار حتى يختبر الزوج منطقة المقاومة المحتملة، ثم ينخفض مرة أخرى إلى ما دون 1.2900 في الاتجاه الهابط قبل الدخول.
هذه هي الطريقة الأكثر تحفظًا، حيث تحصل على تأكيد بأن البائعين قد استعادوا السيطرة، ولكنك تفوت الدخول عند سعر أفضل.
الخيار الرابع للدخول:
ما العمل؟ لماذا لا تدخل عند كلا المستويين 1.2900 و1.3000؟ هذا ممكن، أليس كذلك؟ بالطبع، طالما كتبت خطتك مسبقًا والتزمت بها!
تحديد نقطة الإلغاء : أمر وقف الخسارة (Stop Loss):
دعنا نحدد مستوى وقف الخسارة. على سبيل البساطة، لنفترض أنك اخترت مستوى 1.3100 كمستوى يشير إلى أنك كنت مخطئًا وأن السوق سيواصل الارتفاع.
هذا هو المستوى الذي ستغلق فيه صفقتك.
تحديد مستويات الدخول:
ثانيًا، دعنا نحدد مستويات الدخول. كان هناك دعم/مقاومة عند 1.2900 و1.3000، لذا ستضيف مراكز عند تلك المستويات.
تحديد حجم المراكز:
ثالثًا، سنحسب أحجام المراكز المناسبة للبقاء ضمن مستوى المخاطرة المريح.
لنقل أن لديك حسابًا بقيمة 5,000 دولار وترغب في المخاطرة بنسبة 2%. هذا يعني أنك مرتاح للمخاطرة بمبلغ 100 دولار في هذه الصفقة.
إعداد الصفقة:
إليك طريقة واحدة لإعداد هذه الصفقة:
قم ببيع 2,500 وحدة من زوج (EUR/USD) عند 1.2900.
وفقًا لحاسبة قيمة النقطة الخاصة بنا، فإن 2,500 وحدة من EUR/USD تعني أن قيمة النقطة الواحدة هي 0.25 دولار.
مع وضع أمر وقف الخسارة عند مستوى 1.3100، سيكون لديك وقف خسارة قدره 200 نقطة على هذا المركز، وإذا تم الوصول إلى وقف الخسارة، سيكون ذلك خسارة بقيمة 50 دولارًا.
قم ببيع 5,000 وحدة من EUR/USD عند 1.3000.
مرة أخرى، وفقًا لحاسبة قيمة النقطة، فإن 5,000 وحدة تعني أن قيمة النقطة هي 0.50 دولار. ومع وضع أمر وقف الخسارة عند 1.3100، سيكون لديك وقف خسارة قدره 100 نقطة على هذا المركز، وإذا تم الوصول إلى وقف الخسارة، سيكون ذلك خسارة بقيمة 50 دولارًا.
بشكل إجمالي، ستكون الخسارة 100 دولار إذا تم إيقاف كلا المركزين.
التقييم النهائي:
قمنا بإنشاء صفقة يمكن الدخول فيها عند 1.2900، وحتى لو ارتفع السوق وخلق مركزًا خاسرًا، يمكننا إضافة مركز آخر والبقاء ضمن معايير المخاطرة العادية. مجتمعين، ستمثل هذه الصفقة مركز بيع بقيمة 7,500 وحدة من EUR/USD، مع متوسط سعر دخول عند 1.2966 ووقف خسارة بفارق 134 نقطة.
إذا انخفض السوق بعد تفعيل كلا المركزين، فسيتم تحقيق ربح بنسبة 1:1 (100 دولار) إذا وصل السوق إلى 1.2832.
نظرًا لأن الجزء الأكبر من مركزك تم دخوله عند السعر الأفضل وهو 1.3000، لن يحتاج الزوج (EUR/USD) للهبوط كثيرًا لتحقيق ربح جيد. رائع جدًا!
الخاتمة
إدارة المخاطر بشكل حذر امر مهم خاصة عند استخدام استراتيجيات "زيادة" و"تقليص" المراكز. بالاضافه الى ضرورة وضع خطط مسبقة، تحديد أوامر وقف الخسارة، والالتزام بإجراءات محددة لتجنب المخاطر الزائدة.
يمكن استخدام الحروف العربية والانجليزية والأرقام وعلامات الترقيم فقط
رقم الهاتف من 10 الى 15 رقم